في عيد ميلادها الـ 45.. معلومات لا تعرفها عن وفاء الكيلاني

كتبت – إيمان فهمي:

يحل اليوم الأثنين، عيد ميلاد الإعلامية وفاء الكيلاني الـ 45 ، حيث ولدت في القاهرة لعائلة مسلمة، وهي الأخت الوسطى لأختين الكبرى وفية التي قامت بدراسة الهندسة والصغرى وسيمة التي درست الإقتصاد، والدها رجل أعمال مصري خريج قسم اللغة العربية من جامعة الأزهر شجعها على خوض المجال الإعلامي، ووالدتها ربة منزل.
تنقلت في طفولتها بين عدة دول عربية بحكم طبيعة عمل والدها، درست تخصص العلوم السياسية في جامعة قاريونس (جامعة بنغازي حالياً) في ليبيا، أكملت دراستها العليا في مجال علم النفس.
ويستعرض موقع “صوت العرب نيوز” خلال هذا التقرير أبرز المحطات في حياتها الفنية:
تزوجت في 25 أغسطس 2008 من «طوني مخايل» العامل في مجال التلفزيون خارج لبنان، والذي كان زميلها السابق في شبكة راديو وتلفزيون العرب أثناء عملهما في إيطاليا وتم الزواج مدنيا في قبرص بداية تلاه زواج في مصر لدى شيخ مسلم بعد إعتناق طوني الإسلام نظرا لمعارضة عائلتها للزواج.
في البداية بسبب اختلاف الأديان وصرحت حينها بأنها مصرية مسلمة ولم تتزوج مسيحيا، أقيم حفل زفافها في بيروت بحضور صديقاتها فرح بن رجب ونادين فلاح والعديد من النجوم ووجوه الإعلام.
أنجبت طفلتها الأولى «جودي» في أحد مستشفيات إيطاليا في مايو 2009، وفي العام 2011 أنجبت ابنها الثاني وأسمته «ريان».
في نهاية شهر يوليو 2016 أعلنت خبر إنفصالها عن زوجها بعد زواج استمر ثمانية سنوات بعد وصولهم لطريق مسدود وتمت المباشرة بمعاملات الطلاق وقد تم الإتفاق على إعطاء الأم الأولوية في تربيتهما إلى جانب رعاية الأب المستمرة بحسب ما تنص القوانين المتعلقة بالأسرة في لبنان.
وفي 9 مايو 2017 أعلنت عن ارتباطها بالممثل السوري تيم حسن وتم عقد القران في حفلة عائلية صغيرة بمنزل عائلتها في القاهرة.
أطلق طليقها رجل الأعمال اللبناني طوني ميخائيل تصريحات صادمة حول زواجها من تيم حسن، وذكرت تقارير صحفية أن طليقها صرح لمجلة عربية أن طليقته كانت متزوجة من تيم حسن سراً لمدة عام قبل إعلان زواجهما.
وأضافت التقارير على لسان طليقها، أنه عندما قام باكتشف زواجها من تيم حسن وتردده كثيراً على منزلها بعلم والديها، قام طليقها بتهديدها برفع دعوى قضائية ضدها للحصول على حضانة طفليه، إن لم يتم إعلان الزواج بطريقة رسمية، لذلك قامت بإعلان الزواج بشكل رسمي من خلال صورة تم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.