أخبارصوت العربعاجل

تعاون العربي للتنمية المستدامة والعربي للتعليم التقني

كتبت: عبير سلامة - المستشار الإعلامي للإتحاد

في إطار أهمية العمل العربي المشترك لتحقيق أهداف التنمية المستدامة إستقبل اليوم الأمين العام للإتحاد العربي للتنمية المستدامة والبيئة – د. أشرف عبد العزيز في مقر الإتحاد بالمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة وفد من الإتحاد العربي للتعليم التقني متمثل في:
(أمين عام الإتحاد – أ.د. علي السائح – عضو لجنة مركز التنمية المستدامة بجامعة ليبيا المفتوحة، والمدير التنفيذي للشبكة العالمية لريادة الأعمال – ليبيا).

(أ.د. المختار جويلي – المدير التنفيذي بالإتحاد أ.محمد عبيد).

(المستشار بإتحاد مجالس البحث العلمي العربية – أ.د فتحي المنصوري).

بحث فيها الجانبان جملة من القضايا التي تخدم العملية التعليمية التقنية لخدمة المجتمع العربي وتعزيز العمل العربي المشترك.

بدأ د. أشرف عبد العزيز بإستعراض بعض الأنشطة التي يقوم بها الإتحاد لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وخروج توصيات ترفع لجامعة الدول العربية مساندة للحكومات العربية وصناع القرار.

وأشار إلى التعاون المشترك بين الإتحاد وجامعة عين شمس متمثل في إنشاء مركز التنمية المستدامة ووحدة التحول الأخضر بكلية الدراسات العليا والبحوث البيئية والتعاون في دبلومة المسئولية المجتمعية والتنمية المستدامة المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات المصرية.

وأوضح أمين عام الإتحاد العربي للتعليم التقني التعاون بين الإتحادين يشمل المشاركة في مشاريع يشارك فيها الشباب للمساهمة في تحقيق اهداف التنمية المستدامة.

وأكد أن دول العالم تتقدم بالإهتمام بالتعليم التقني، لذلك لابد أن نسعى لتغير النظرة الدونية من المجتمع تجاهه.

ومن جانبه إقترح أ.د. المختار جويلي فتح مكتب إقليمي للإتحاد العربي للتنمية المستدامة في جامعة ليبيا المفتوحة للمساهمة في رسم خطة استراتيجية للنهوض بالتعليم التقن.

وشارك في اللقاء وفد الإتحاد العربي للتنمية المستدامة والبيئة متمثل في:
م. سعيد اللبان – الأمين المساعد للاتحاد للشئون المالية والإدارية.
أ.د.نور شفيق – رئيس تحرير المجلة العلمية البحثية للإتحاد وعضو الهيئة العلمية العليا.
د.عزة حسين – الأمين المساعد للإتحاد لشئون التنمية المجتمعية.
د.صفاء مختار – رئيس قطاع الشئون الفنية للأمانة العامة للإتحاد
وأ. عبير سلامة ممثلاً عن مجلة نهر الأمل والمستشار الإعلامي للإتحاد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى