تجد الأم مشكلة في تشجيع الطفل على مذاكرة دروسه بعد العودة من الإجازة، لأنه يعاندها طوال الوقت ولن ينصاع لأوامرها، ولهذا نستعرض في التقرير، نصائح يجب أن تتبعها الأم لتشجيع طفلها على المذاكرة مع بداية النصف الثانى من العام الدراسى، وفقاً لما ذكره موقع “edmentum”.
يجب اختيار مكان جيداً للطفل حتى يستطيع المذاكرة، حيث يفضل أن يتميز هذا المكان بإضاءة جيدة وبعيد عن مصادر التشتيت المختلفة، مع توفر جميع الأدوات التي يحتاجها أثناء المذاكرة من أقلام وأوراق وغيرها.
يفضل اتباع نظام تدوين الملاحظات الكلاسيكي، على الدروس التي ذاكرها الطفل، حيث أشارت بعض الدراسات إلى أن كتابة الملاحظات يدويًا تساعد على تذكر الدروس.
دراسة القليل من أي موضوع كل يوم أفضل بكثير من مذاكرة كمية كبيرة من أي موضوع على المدى الطويل من الدراسة، حيث يساعد ذلك الطفل على تذكر الدروس التي ذاكرها على المدى البعيد، خاصة مع توفر فترات راحة كل ساعة.
بعد مراجعة الدروس التعليمية، يفضل تدريب الطفل على الإمتحانات من خلال عقد اختبارات على ما ذاكره حتى يستطيع استيعاب دروسه جيداً والاستعداد للإجابة على الإمتحانات .
يجب على الأم أن تعلم طفلها عدم الإنشغال بأى وسائل تشتيت أخرى أثناء المذاكرة، مثل أن يتجنب تفحص مواقع التواصل الإجتماعى، مع اتباع نظام غذائى صحى والحصول على قسط كافى من النوم، حيث يساعد ذلك على التركيز أثناء المذاكرة.
يجب على الأم أن تعلم طفلها عدم الإنشغال بأى وسائل تشتيت أخرى أثناء المذاكرة، مثل أن يتجنب تفحص مواقع التواصل الإجتماعى، مع اتباع نظام غذائى صحى والحصول على قسط كافى من النوم، حيث يساعد ذلك على التركيز أثناء المذاكرة.
