بالمستندات: ورثة الشيخ سعيد الموجى يكشفون كذب «النصاب» عزالدين عابد محمود وزوجته ويؤكدون عدم صلتهم بالعالم الجليل
أكد الأحفاد والورثة الشرعيون لـ”العالم الجليل الشيخ سعيد الموجي” “رحمه والشهير بالسعيد الموجي الله” عضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف سابقًا،والذي توفي عام ١٩١٣ ميلاديا وأن إعلام الوراثة الذى تقدم به النصاب يثبت كذب النصاب عز الدين عابد محمود؛والذي جاء بان من يدعون به لتشابه الاسم مع اسم جدنا مدون وفاته سنه ١٩٧١ والذي يثبت نصبه وادعائاته الكاذبه لإثبات نسب زوجته إلى عائلة العالم الجليل الشيخ سعيد الموجى، يدل على نصبهم وتدليسهم واحتيالهم. وأوضح الأحفاد والورثة الشرعيون وللتأكيد مره اخرى، أن إعلام الوراثة الذى تقدم به النصاب عز الدين عابد محمود وزوجته، يؤكد كذبهم لأن ما قدموه عن السعيد الموجى المتوفى عام 1971 والمتشابة اسمه مع العالم الجليل الشيخ سعيد الموجى عضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف وهو جدنا الذى توفاه الله عام 1913، وهو صاحب الأراضى التى تم شرائها من قبله أيام الدولة العثمانية.
وأدان الأحفاد والورثة الشرعيون، استغلال تشابه الأسماء بين العائلتين من قبل النصاب عز الدين عابد محمود وزوجته، للتربح وكسب المال غير المشروع من خلال استغلال اسم العالم الجليل الشيخ سعيد الموجى العضو السابق لهيئة كبار علماء الأزهر. وكانت عائلة العالم الجليل الشيخ سعيد الموجى “رحمه الله” عضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف سابقًا، قد حذرت من أن المدعى النصاب عز الدين عابد محمود، ليس وكيلًا لأى أحد من أحفاد الشيخ سعيد الموجى، وأنه يدعى ذلك عن طريق النصب والتدليس والاحتيال من خلال زوجته التى يتشابه اسمها مع أحفاد الشيخ وورثته الشرعيين.
ونفى الأحفاد والورثة الاعتذار الذى نُشر بجريدة المدن فى أغسطس 2021، مؤكدين أنهم لم يعتذروا لهذا النصاب وزوجته الذى يدعى أنه وكيلًا لورثة الشيخ سعيد الموجي.
وقامت د. أمانى الموجى حفيدة الشيخ ووكيلة الورثة، بالاتصال بإدارة الجريدة، الذين أبدوا استياءهم الشديد من النصاب عز الدين عابد محمود، كما تقدموا بالاعتذار للورثة، مؤكدين أنه سيتم نشر تكذيب بالصفحة الأولى من الجريدة، عما تسببوا به من أذى وضرر إلى الورثة الشرعيين من جراء النصاب عز الدين عابد محمود.
وأكد الأحفاد والورثة الشرعيون أن زوجة النصاب المدعية أنها من أحفاد الشيخ الجليل سعيد الموجى، تدعى أن الشيخ رحمه الله قد تُوفى فى عام 1971، ولكن فى الحقيقة فإن الشيخ سعيد الموجى توفاه الله فى عام 1913، الأمر الذى يدل على ادعائهم أنهم وكلاء أحفاد الشيخ سعيد الموجى عن طريق النصب والتدليس المتعمد.
ويُهيب الأحفاد والورثة الشرعيون بقراءة كل ما جاء فى الصور المرفقة عن الشيخ سعيد الموجي، والتى تدل على أن وفاته كانت فى عام 1913 وليس عام 1971.
ويحذر الأحفاد والورثة الشرعيون للشيخ سعيد الموجي، الجميع من التعامل مع هؤلاء المدعين، وعدم التعامل معهم بصفتهم ورثة الشيخ سعيد الموجى، مؤكدين أنهم غير ملزمين بأى تعامل من قبل هذا النصاب، كما يحذرون جميع وسائل الإعلام والصحف والمواقع الإلكترونية، من التعامل باسم الورثة من قبل هذا النصاب عز الدين عابد محمود أو زوجته التى تدعى أنها صحفية بالرغم من عدم انتمائها إلى نقابة الصحفيين.
ويحذر الأحفاد والورثة الشرعيون، التعامل مع هذا النصاب وزوجته داخل المملكة العربية السعودية حكومًة وشعبًا.
د. أمانى الموجى حفيدة الشيخ سعيد الموجى العضو السابق بهيئة كبار علماء الأزهر الشريف