الأزهر يشيد بتطوير منصات تواصل اجتماعيّ لمكافحة الكراهية

تابع مرصد الأزهر لمكافحة التطرّف الجهود المبذولة لوقف خطابات الكراهية، وما نشرته وكالة “رويترز” من تصريحات لأحد مسئولي موقع “فيس بوك” حول تطوير الشركة لآلية جديدة لاكتشاف خالأزهر يشيد بتطوير منصات تواصل اجتماعيّ لمكافحة الكراهية.

تابع مرصد الأزهر لمكافحة التطرّف الجهود المبذولة لوقف خطابات الكراهية، وما نشرته وكالة “رويترز” من تصريحات لأحد مسئولي موقع “فيس بوك” حول تطوير الشركة لآلية جديدة لاكتشاف خطابات الكراهية والتحريض على العنف ومنع ترويج الشائعات والمعلومات المضلّلة.

جاءت تلك التصريحات عبر إحدى المدونات التابعة لموقع التواصل الاجتماعيّ، وأكدت التصريحات سعي “فيس بوك” لإزالة كل المعلومات المغلوطة والشائعات المضلّلة التي لا يمكن التحقّق منها والتي قد تؤدى إلى العزوف عن التصويت أو تضرّ بـ”نزاهة” العملية الانتخابيّة.

وذكرت الشبكة في بيان لها عبر موقعها الرسميّ أنها لن تتسامح مع أي حساب ينخرط بأي شكل من الأشكال في هذا النوع من التعصب.

بدوره، أشاد المرصد بهذه الخطوات الجادة من قبل منصات التواصل الاجتماعي وخطابات الكراهية وهو ما يحدّ بدوره من ظواهر مثل “الإسلاموفوبيا” ويمنع تداول ما يعكّر صفو العلاقات بين أبناء الوطن الواحد كما رأينا في أوروبا من تجاوزات من قبل اليمين المتطرف تجاه المسلمين وغيرهم.

ويؤكد المرصد أن تلك الآليات المقرّر تنفيذها من شأنها أن تعزّز مفاهيم مهمة مثل المواطنة والتّعايش السلميّ بين الجميع على اختلاف انتماءاتهم أو توجهاتهم أو دياناتهم وهو ما يحتاجه عالم اليوم.
طابات الكراهية والتحريض على العنف ومنع ترويج الشائعات والمعلومات المضلّلة.

جاءت تلك التصريحات عبر إحدى المدونات التابعة لموقع التواصل الاجتماعيّ، وأكدت التصريحات سعي “فيس بوك” لإزالة كل المعلومات المغلوطة والشائعات المضلّلة التي لا يمكن التحقّق منها والتي قد تؤدى إلى العزوف عن التصويت أو تضرّ بـ”نزاهة” العملية الانتخابيّة.

وذكرت الشبكة في بيان لها عبر موقعها الرسميّ أنها لن تتسامح مع أي حساب ينخرط بأي شكل من الأشكال في هذا النوع من التعصب.

بدوره، أشاد المرصد بهذه الخطوات الجادة من قبل منصات التواصل الاجتماعي وخطابات الكراهية وهو ما يحدّ بدوره من ظواهر مثل “الإسلاموفوبيا” ويمنع تداول ما يعكّر صفو العلاقات بين أبناء الوطن الواحد كما رأينا في أوروبا من تجاوزات من قبل اليمين المتطرف تجاه المسلمين وغيرهم.

ويؤكد المرصد أن تلك الآليات المقرّر تنفيذها من شأنها أن تعزّز مفاهيم مهمة مثل المواطنة والتّعايش السلميّ بين الجميع على اختلاف انتماءاتهم أو توجهاتهم أو دياناتهم وهو ما يحتاجه عالم اليوم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى