بدأت الأحداث بترك نادرة الجبل بعد وفاة شداد ، وبدأت تعيد ذكرياتها معه على طول الطريق وكيف أنقذها من عبد الجبار، وكيف علمها أن تدافع عن نفسها وساندها، واضطرت إلى الذهاب إلى منزل عائلتها، وعندما وصل الخبر إلى عبد الجبار فرح كثيرا بموت شداد وأمر بصرف مكافأة للرجال الذين استهدفوا شداد، وذهب إليه مساعد شداد وأخبره أنه قام بطرد نادرة وأنها غادرت الجبل، ومن المؤكد أن عبد الجبار سيبدأ رحلة البحث عنها.
وتطلب نادرة من إسراء أن تحضر لها غرض من أغراض مسعود، وتذهب إسراء لتنفيذ طلب نادرة وتنجح في الامر، تطلب نادرة جاسم احد رجال شداد المخلصين ان يحضر لها غرض مسعود من اسراء و احضار شيخ معه، يستعين عبد الجبار بشيخ سوداني لفتح المقبرة، يدرك الشيخ الذي استعان به أبو عصايا ان عبد الجبار استعان بشيخ سوداني، يخبرهم الشيخ السوداني ان المقبرة أسفل بيت دميانة، يقرر عبد الجبار شراء منزلها دون ان تدري عن الامر شيء، يخبره مسعود انه يحب دميانة ويريد ان يتزوجها.
وينتقل المشهد حيث تخبر دميانة عزت عن شكوكها حول اشخاص رأتهم قادمون لمنزلها، وتطلب منه معرفة الامر، يطلب مسعود من دميانة الزواج بها مره أخرى وتذكره بشرطها، تترك دميانة مسعود وتذهب، تثور سميرة على مسعود بسبب زواجه من دميانة ويخبرها ان هذا الزواج مصلحه بسبب الكنز، يحضر جاسم لنادرة الشيخ المطلوب وتعطية غرض مسعود، يشعل الشيخ البخور ويعطيها ماء يشرب منه مسعود ليؤثر عليه السحر، يخبر وهبه عبد الجبار بمكان نادرة بعد تتبعه لجاسم، يخطف مسعود يوسف.
